«زوجي عصبي، لا أشعر معه بالسعادة»، «زوجي سريع الغضب لا يسمعني الكلمات الحنونة»، «زوجي حاد المزاج، لا يعاملني بحنان». بهذه الجمل تصف النساء أزواجهن الذين يسببون لهن الإنزعاج. وبالتالي ينفرن من العلاقة الحميمة. هذا الموضوع يشكل مصدر قلق للمرأة، خصوصاً أنّه يشعرها بالتوتر والقلق تجاه علاقتها مع زوجها.
لكن يمكن للمرأة أن تتعامل بذكاء مع زوجها سريع الغضب وتهدئته كي تجعل حياتها مفعمة بالسعادة وإضفاء نوع من الرومانسية على العلاقة الحميمة. «أنا زهرة» تقدم اليوم نصائح ذهبية للنساء المتزوجات من رجال سريعي الغضب من أجل الإستمتاع بحياتهن أكثر:
لا تربطي بين تصرفات زوجك وحبه لك.
حاولي معرفة المشاكل التي يعاني منها زوجك.
اجلسي معه لفترات طويلة حتى لو كانت هذه اللحظات صامتة فذلك سيجعله يتعود على وجودك الدائم.
اسمعي زوجك جيداً عندما يقرر التكلم معك فهو قد يحتاج لمن ينصت اليه.
كوني الملاك الدائم في عيني زوجك لأن هذا الموضوع سيخفف قليلاً من عصبيته.
حاولي تجنب مناقشة زوجك أثناء غضبه.
ابتعدي عن الأمور التي تزيد غضبه وعصبيته.
استغلي أوقات زوجك الهادئة واخبريه عن مدى انزعاجك من عصبيته وتوتره.
الصبر مفتاح الفرج. كوني صبورة وتربّعي على عرش منزلك الزوجي.
اصرفي النظر عن تصرفات زوجك العصبية وردي عليه بالكلمات الحلوة لتخفيف المشاكل قدر المستطاع.
هذه الطرق البسيطة ستساعدك في تخفيف عصبية زوجك وبالتالي سماع الكلمات الحنونة للإستمتاع بالعلاقة الحميمة.