هذا المرض الذي مسقط رأسه افريقيا كان قاتلا ومدمرا في بداياته ومع التطور العلمي لم يعد مميتا وان بقي ولا زال مخيفا ، وينشأ عن الاتصال الجنسي ونقل الدم ، أما الوصف العلمي فهو التالي :
الإيدز هو اضطراب المعدية التي تقمع الوظيفة الطبيعية قي الجهاز المناعي. وهو ناتج عن فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) الذي يدمر قدرة الجسم على محاربة العدوى. يتم تدمير خلايا معينة في الجهاز المناعي التي هي المسؤولة عن الرد المناسب للعدوى (خلايا T) من قبل هذا الفيروس . مميز شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية يواجه أي أعراض في البداية لفترة من الزمن المتغير . ويمكن أن يتبعه ذلك من خلال تطوير تورم المعمم المستمرة من الغدد الليمفاوية ( اعتلال عقد لمفية ذات صلة بالإيدز ) . في نهاية المطاف معظم المرضى المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية تعاني من متلازمة من الأعراض التي تشمل التعب المفرط ، وفقدان الوزن ، و / أو الطفح الجلدي .
وتتميز مراحل لاحقة من عدوى فيروس نقص المناعة البشرية من الاكتئاب التدريجي لل خلايا T و الالتهابات المتكررة يمكن أن تحدث حتى أثناء دورة من العلاج بالمضادات الحيوية للعدوى أخرى ( superinfections ) . الأشخاص المصابين بمرض الإيدز هم عرضة بوجه خاص ل " العدوى الانتهازية " من البكتيريا التي أشخاص آخرين محاربة عادة قبالة . الرئوي الالتهاب ، والذي يسبب التهاب شديد في الرئتين ( ذات الرئة) ، هو عدوى شائعة أن تأثيرات الأشخاص المصابين بمرض الإيدز . قد يحدث أيضا السرطان ( الأورام الخبيثة ) ، ومجموعة واسعة من التشوهات العصبية ، وأبرزها مجمع الخرف الإيدز ، . هذه الأعراض العصبية عند من فيروس نقص المناعة البشرية يصيب الجهاز العصبي .
خلاصة : ولكن سبحان الله ما أن تكتشف البشرية علاجا لمرض جديد حتى يظهر مرض جديد آخر ن فهناك العديد من الأمراض الحديثة لم تعرفها البشرية فيما قبل،