بعد مرور مرحلة من عمري أنجبت من زوجتى ثلاث بنات وتم الفراق بيننا بعد زواج 15 عام وتركت لي البنات، وكانت أعمارهن 5،9،11 عام مما أجبرني على الزواج الثاني حتى لاأترك البنات بدون متابعة خلال فترات عملي_وما لبس حذا الزواج أن انتهى بالطلاق بعد مرور عام واحد بسبب سوء معاملة تلك الزوجة للبنات وعشت في عام آخر بدون زوجة معتمداً على متابعة الجيران للبنات أثناء غيابي بالعمل وفشلت كافة محاولات إرجاع أم البنات مما جعلني أبحث عن زوجة تقبل حالي…. ووفقنى الله بزوجة من أصل طيب منذ عشرة سنوات وكانت السنوات العشر كما يلي:- أول ثلاثة أشهر من أجمل أيام العمر …. وكانت زوجتي هذه لديها طفلة من زواج سابق لها منتهياً بالطلاق وكان عمر الطفلة تحت الستة سنوات وأصبحت ربيبتي أعاملها بما يرضي الله. بدأ طليق زوجتي يمارس ضغوط نفسية عليها بطلب ضم ابنته إليه تم حل المشكلة بتدخل الجدة في الحضانة ولكن طلبت زوجتى منى نقل معيشتنا بسكن يكون قريب من ابنتها ولبيت طلبها رغم ضيق ذاد اليد…وخلال العام الأول مررت بضوايق مالية استحال استمراري بالشقة المؤجرة لي لإرتفاع قيمتها الإيجارية مقارنة بدخلي مما أجبرني على العودة لشقتى الأصلية فما كان من الزوجة إلا أنها تختلق المشاكل لتستقر فترات طوال مع أسرتها لتكون بجانب ابنتها حتى مرض والدها وتوفى إلى رحمة الله… وبعد مرور أكثر من عام بأشهر بسيطة تمكنت من استئجار مكان قريباً من منزل أهلها للم شمل العائلة … وكانت تترك لنا البيت من آن لآخر أنا والبنات لمدد تتجاوز الشهر أحياناً نشأت خلالها علاقة عاطفية مع إحدى زميلاتي بالعمل وكانت صغيرة السن ولم يسبق لها الزواج وتم الإرتباط بها بالزواج مما أثار المشاكل العارمة بيني وبين زوجتي السابقة لها حتى استكانت في نهاية الأمر وتقبلة مبدأ وجود زوجة أخرى في حياتي تشاركها إيياى. والمشكلة القائمة منذ خمس سنوات حتى اليوم هي الغيرة الشديدة والتي ينتج عنها مشادات يومية رغم توزيع وقتي بين البيتين بالعدل وذلك من قبيل الزوجة الأقدم وأخشى أمام المشاكل اليومية تقريباً سواء هاتفياً أو بالمواجهة أصل إلى مالا يحمد عقباه فلي منها أربعة أطفال ومن الأخيرة توأم … فكيف أصل إلى حل يرفع عنى سواد المشاكل اليومية من الزوجة الأقدم….أرجو المشاركة في وضع حلول عقلانية من خلال تبادل مواقع أصحاب المشكلة.