منتدى نور الحياة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

شكرا
منتدى نور الحياة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

شكرا
منتدى نور الحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى نور الحياة

اخبار . رياضة . فن .فيديو. طب. برامج. موضة. طفل. حوادث. بحث. فيس .بوك . تويتر. يوتيوب. جوجل . ادنس. ربح .نت .افلام . ترانيم . مسرحيات. عظات
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 التوبة ربيع الإنسان وتجديده المستمر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شيري بنت المسيح
مشرفة
مشرفة
شيري بنت المسيح


عدد المساهمات : 1878
نقاط : 8189
السٌّمعَة : 61
تاريخ التسجيل : 06/07/2012

التوبة ربيع الإنسان وتجديده المستمر Empty
مُساهمةموضوع: التوبة ربيع الإنسان وتجديده المستمر   التوبة ربيع الإنسان وتجديده المستمر I_icon_minitimeالخميس أبريل 10, 2014 6:27 am

تابع الاتجاه التطبيقي العملي للتوبة
رابعاً: دورنا في استئصال
1 - كلمــــــــة الله

[size=18]للرجوع للجزء الأول أضغط هنـــــــــا[/size]
[size=18]للرجوع للجزء ال[size=18]ثاني أضغط هنـــــــــا[/size][/size]
[size=18]للرجوع للجزء الثالث أضغط هنـــــــــا
[/size]
[size=18]للرجوع للجزء الرابع أضغط هنـــــــــا[/size]
[size=18]للرجوع للجزء الخامس أضغط هنـــــــــا[/size]
[size=18]للرجوع للجزء ال[size=18]سادس أضغط هنـــــــــا[/size][/size]
[size=18]للرجوع للجزء السابع أضغط هنـــــــــا[/size]
[size=18]للرجوع للجزء الثامن أضغط هنـــــــــا[/size]
[size=18]للرجوع للجزء التاسع أضغط هنـــــــــا[/size]
[size=18]للرجوع للجزء العاشر أضغط هنـــــــــا[/size]
[size=18]للرجوع للجزء الحادي عشر أضغط هنـــــــــا[/size]
[size=18]للرجوع للجزء الثاني عشر أضغط هنـــــــــا[/size]
[size=18]للرجوع للجزء الثالث عشر أضغط هنـــــــــا[/size]
[size=18]للرجوع للجزء الرابع عشر أضغط هنـــــــــا[/size]
[size=18]للرجوع للجزء الخامس عشر أضغط هنـــــــــا[/size]



كما أن الإنسان يفتح شرفة منزله كل يوم ليجعل الشمس تدخل فتنير المكان كله وتقتل الميكروبات وتجعل البيت كله صحة وعافية، هكذا المسيحي يعمل دائماً على أن يأتي يومياً وبدوام لشمس البرّ الحقيقي لكي يطهر قلبه ويغسله وينير كل خفايا قلبه ويطرد منه كل روح شرير يتوارى داخله ليغتصب نفسه ويحتلها، ويمد يده لكل جزء في كيانه لكي يعطيه العافية والقوة السماوية، لأن حينما يصير الإنسان مهملاً متكاسلاً عن الوقوف أمام الملك القدوس والطبيب الحقيقي للنفس، فأن البرودة تدخل قلبة والخطية تجد المكان متاح لها لأن الظلمة بدأت تدخل هذه النفس المهملة، حتى أن الأعداء يجدون الساحة خالية مظلمة فينتهزون ستار الظلمة لكي يتسللون إلى ملكات النفس ومراكزها الاستراتيجية وهي الذهن والقلب والحواس، فيعبثوا بها مرة أخرى لتقع فريسة لهم، فيصير آخرها أشر من قبل أن تبدأ توبتها وشركتها مع الله الحي، فالعدو خبيث ماكر ينتظر أن تغفو النفس وتهمل فينقض عليها ليحكمها مرة أخرى، لذلك دورنا الحقيقي هو دور الوقاية لأنفسنا لكي لا يعود لنا المرض مرة أخرى، أو الأعداء بعدما طُردوا من داخل نفوسنا يعودون إلينا ويفسدون أنفسنا بالتمام، لذلك يا إخوتي علينا:

اقتباس :
1– المواظبة على قراءة كلمة الله بروح الصلاة = نقاء القلب وفحصه في النور.
2– المواظبة على التناول من سرّ الإفخارستيا = يعطي لنا خلاصاً وغفراناً للخطايا وحياة أبدية، ويثبتنا في مسيح القيامة والحياة.
3– المواظبة على الاجتماعات الروحية لبناء النفس واجتماعات الصلاة وشركة جسد المسيح مع المؤمنين وتبادل الخبرات معهم.
اقتباس :
1 - قراءة كلمة الحياة
حينما خلق الله الإنسان أعطاه كل حاجة الجسد لكي يكون قادراً على أن يحيا وفق الطبيعة التي خلق عليها، وهذا لكي ينمو ويصير في صحة وقوة، لذلك نجد أنه منذ ساعة الولادة والطفل يبدأ بأن يتغذى حسب ما يتناسب معه لكي يكون قادراً على الحياة والنمو، وليس ذلك فقط بل يحتاج للهواء النقي والبيئة النظيفة لكي يحيا صحيحاً مُعافاً، وهكذا الإنسان الذي وُلِدَ من الله، لا يستطيع ان يعيش وينمو أن لم يحصل على الهواء والطعام والشراب والتقويم والتأديب المناسب له، لذلك أول شيء يتعرف عليه الإنسان المولود من الله هو كلمة الله، لأن كلمة الله ليست مجرد كلام مكتوب بحبر على ورق، يحتاج لعقل يحفظه، لكن كلمة الله تختلف عن كلام الناس، وبشارة الحياة بالإنجيل ليست كلام مكتوب، لأن الرب قال بفمه الطاهر: [ أنتم أنقياء لسبب الكلام الذي كلمتكم به ] (يوحنا 15: 3)، ويقول أيضاً: [ الكلام الذي أكلمكم به هو روح وحياة ] (يوحنا 6: 63).

فلكي نحيا في بيئة نظيفة وننال قوة نقاوة القلب فتهرب منا الخطية وينغلق العقل أمام الشرّ ولا يتعامل معه فلا يكون له تأثير على النفس ولا على أعضاء الجسد، ينبغي أن نصغي لكلمة الله، ونسمع من خلالها صوت الرب الحسي في آذان قلبنا الداخلي، فنطيع كلمته، لأن لو عندنا نية الطاعة للكلمة فأن النعمة تحل وتعطينا قوة كلمة الله لتسكن فينا بقوة فنعمل بها تلقائياً: [ لتسكن فيكم كلمة المسيح بغنى وأنتم بكل حكمة مُعلمون ومنذرون بعضكم بعضاً بمزامير وتسابيح وأغاني روحية بنعمة مترنمين في قلوبكم للرب ] (كولوسي 3: 16)


فطبيعة كلمة الله مطهرة ومُنيرة لعيني الذهن، لأن الرب بكلمته ينقي ويُشفي مُحبيه وكل طالبي وجهه باتضاع وعن حاجة حقيقية بصدق وأمانة قلب، وذلك بكونه نصيرٌ قدير وسند قوي يُقيم النفس ويحميها من السقوط ان استسلمت له ووثقت فيه، فهو بكلمته يُنعش النفس ويمنح الصحة والحياة والبركة، لأن كلمة الله قوية فعالة تخترق أعماق النفس من الداخل وقادرة على التجديد والتغيير بفاعليه، أن قُرِأت باحتياج قلب وإيمان حي مع الصلاة، لذلك لا يظن أحد أن من خلال حكمته أو قدرته يستطيع أن يُغير قلبه أو يُجدد ذاته، ممكن يفعل هذا على المستوى الاجتماعي، إذ يقنع نفسه أنه قادر على التغيير وأن يتعامل مع المجتمع إيجابياً، ويحيا وفق معايير الأخلاق الإنسانية الطبيعية، لكنه لن يكون قادر أن يتغير على صورة الله من ذاته أو بإقناع نفسه بنفسه أنه صار ابناً لله في الابن الوحيد، بل يحتاج قوة خاصة ترسم ملامح صورة شخص ربنا يسوع في قلبه، وكلمة الله وحدها هي فقط القادرة على نحت صورة الله فيه بقوتها الخاصة.

لذلك قراءة الكلمة بدون صلاة قلبية مرفوعة بإيمان حي طالب قوة الله، فأنها لن تكون إلا بمثابة معلومة أو فكرة، أو ربما لمن يسمعها بأمانة ووعي، مجرد تبكيت من الله أو صوت لله الحي موجه نحوه، لكنه لا يتفاعل مع صوت الله على مستوى الواقع المُعاش، لأن التفاعل الحقيقي مع كلمة الله وصوته الظاهر فيها لا يكون إلا بمخاطبة الله الحي، أي بالصلاة، لأن من لا يُصلي فيا إما لم يسمع بعد صوت الله ولم تُدرب أذنه الداخلية على طبقة رنين صوت الله الحسي، وذلك مثل الطفل الأصم الذي لا يستطيع ان يتعامل مع والديه لأنه لا يستطيع أن يسمعهم أو يدرك ما يقولانه...

أو ربما من يسمع الكلمة يهرب منها بسبب تمسكه بما يخالف وصية الله، أو أنه غير متفاعل معها ولا يُريد أن يتم فيه قوة التغيير وتجديد النفس، أو أنه يبحث عن شيء آخر من خلال الكلمة، علم أو فكرة جديدة يقولها للناس أو مجرد بحث ليقدمة للآخرين، بمعنى أوضح أنه لا يقرأ كلمة الله لحياته وبنائها، لكنه يقرأ كتاب علم أو معرفة، أو بغرض أنه يكون معلم أو أي شيء آخر...


  • [ ينبوع الحكمة كلمة الله في العُلى ومسالكها الوصايا الأزلية ] (سيراخ 1: 5)
  • [ كلمة الله حية وفعالة وأمضى من كل سيف ذي حدين، وخارقة إلى مفرق النفس والروح والمفاصل والمخاخ، ومُميزة أفكار القلب ونياته، وليست خليقة غير ظاهرة قدامه، بل كل شيء عُريان ومكشوف لعيني ذلك الذي معهُ أمرنا ] (عبرانيين 4: 12و 13)
  • [ وصايا الرب مستقيمة تفرح إياه. أمر الرب طاهر يُنير العينين ] (مزمور 19: Cool
  • [ صيانة من العِثار (العثرة) ومعونة عند السقوط، هو يُعلي النفس ويُنير العينين، يمنح الشفاء والحياة والبركة ] (سيراخ 34: 20)


فأن أردنا حقاً أن يتم استئصال الشرّ وانتزاعه من جذوره من أعماق قلبنا، فعلينا أن لا نتنازل عن أن نتناول طعام البنين القوي القادر على الشفاء والتطهير الذي هو كلمة الله، لأن أن أردنا أن نكون قريبين من الله الحي ونكون رعية مع القديسين من أهل بيته الخاص فلنسمع لكلمة الله بروح الطاعة لأن الرب نفسه قال: [ فأجاب وقال لهم: أُمي وإخوتي هم الذين يسمعون كلمة الله ويعملون بها ] (لوقا 8: 21)

واعلموا يا إخوتي أن كلمة الله ينبغي أن تُقبل كما هي بإيمان حي عامل بالمحبة، لأن أن لم يكن عندنا استعداد للطاعة والخضوع لما يقوله الله بإيمان وثقة في تدبير محبته، فأننا لن نستفيد شيئاً قط، بل قد تصير الكلمة نفسها مجرد معلومة وفكرة للجدل والنقاش أو الأبحاث وتقديم الدراسات للناس غير مصحوبة بالقوة التي تطهر وتغير النفس، وبذلك نخسر فاعليتها وعملها، بل قد يصنع قائلها الشر ولا يستفاد بها شيئاً حتى أنه يظن أن كل ما نقوله خيال يستحيل يتم في الواقع العملي لأنه يقرأ الكلمة باستمرار ودوام، ويبحث فيها بدقة ويخدم بها بقوة، ولكنه لم يتذوق يوماً فاعليتها، لذلك يحيا في وهم إيمان باطل ظناً منه انه يخدم الله ويعمل أعمال البرّ ويتمم كل ما يُرضي الله، مع أنه بعيد تماماً عن الشركة والحياة في المسيح:

  • [ من أجل ذلك نحن أيضاً نشكر الله بلا انقطاع لأنكم إذ تسلمتـــم منا كلمة خبر من الله قبلتموها لا ككلمة أُناس، بل كما هي بالحقيقة، ككلمـــة الله التي تعمـــل أيضاً فيكم أنتم المؤمنين ] (1تسالونيكي 2: 13)؛ [ كتبت إليكم أيها الأحداث لأنكم أقوياء وكلمة الله ثابتة فيكم وقد غلبتم الشرير ] (1يوحنا 2: 14)


  • [ رأيت تحت المذبــــح نفـــوس الذين قتلـــوا من أجل كلمـــة الله، ومن أجل الشهـــادة التي كانت عندهـــم؛ وهم غلبـــوه بـــدم الخروف وبكلمـــة شهادتهم ولم يحبـــوا حياتهم حتى المـــوت ] (رؤيا 6: 9؛ 12: 11)

اقتباس :
اقتباس :
· طوبى للكاملين طريقاً السالكين في شريعة الرب.
· طوبى لحافظي شهاداته، من كل قلوبهم يطلبونه.
· أيضاً لا يرتكبون إثماً، في طرقه يسلكون.
· أنت أوصيت بوصاياك أن تُحفظ تماماً.
· ليت طرقي تثبت في حفظ فرائضك.
· حينئذ لا أخزى إذا نظرت إلى كل وصاياك.
· أحمدك باستقامة قلب عند تعلمي أحكام عدلك.
· وصاياك أحفظ لا تتركني إلى الغاية.
· بم يزكي الشاب طريقه بحفظه إياه حسب كلامك.
· بكل قلبي طلبتك لا تضلني عن وصاياك.
· خبأت كلامك في قلبي لكي لا أُخطئ اليك.
· مبارك أنت يا رب علمني فرائضك.
· بشفتي حسبت كل أحكام فمك.
· بطريق شهاداتك فرحت كما على كل الغنى.
· بوصاياك ألهج وأُلاحظ سُبلك.
· بفرائضك أتلذذ، لا أنسى كلامك.
· أحسن إلى عبدك فأحيا واحفظ أمرك.
· اكشف عن عيني فأرى عجائب من شريعتك.
· غريبٌ أنا في الأرض لا تُخفِ عني وصاياك.
· انسحقت نفسي شوقاً إلى أحكامك في كل حين.
· ايضا شهاداتك هي لذتي أهل مشورتي.
· لصقت بالتراب نفسي فأحيني حسب كلمتك.
· قد صرحت بطرقي فاستجبت لي، علمني فرائضك.
· طريق وصاياك فهمني فأُناجي بعجائبك.
· قطرت نفسي من الحزن أقمني حسب كلامك.
· طريق الكذب أبعد عني وبشريعتك ارحمني.
· اخترت طريق الحق جعلت أحكامك قدامي.
· لصقت بشهاداتك يا رب لا تخزني.
· في طريق وصاياك أجري لأنك ترحب قلبي.
· علمني يا رب طريق فرائضك فاحفظها إلى النهاية.
· فهمني فأُلاحظ شريعتك واحفظها بكل قلبي.
· دربني في سبيل وصاياك لأني به سررت.
· أمل قلبي إلى شهاداتك لا إلى المكسب.
· حول عيني عن النظر إلى الباطل، في طريقك أحيني.
· أقم لعبدك قولك الذي لمتقيك.
· أزل عاري الذي حذرت منه لأن أحكامك طيبة.
· هانذا قد اشتهيت وصاياك، بعدلك أحيني.
· لتأتني رحمتك يا رب، خلاصك حسب قولك.
· فأجاوب مُعيري كلمة لأني اتكلت على كلامك.
· ولا تنزع من فمي كلام الحق كل النزع لأني انتظرت احكامك.
· فاحفظ شريعتك دائماً إلى الدهر والأبد.
· وأتمشى في رحب لأني طلبت وصاياك.
· وأتكلم بشهاداتك قدام ملوك ولا أخزى.
· وأتلذذ بوصاياك التي أحببت.
· وأرفع يدي إلى وصاياك التي وددت وأُناجي بفرائضك.
· أذكر لعبدك القول الذي جعلتني انتظره.
· هذه هي تعزيتي في مذلتي لأن قولك أحياني. (أنظر مزمور 119)

  • [ ... لو سلكتم طريق الله لعشتم حياتكم في سلام مدى الأيام. تعلموا أين الحكمة وأين القوة وأين الفهم، حتى تعرفوا أين الحياة وأين النور لعيونكم وأين السلام وطول البقاء... الحكمة كتاب وصايا الله وشريعته الخالدة، كل من تمسك بها فلهُ الحياة، والذين يهملونها يموتون، فارجعوا يا بَني يَعقوب واحتفظوا بها في قلوبكم، سيروا في ضوئها لتُنير طريقكم. فيها تجدون مَجدكم. فلا تدعوا الأمم الغريبة تُفاخِرُكُم، وفيكم تبعث الشعور بالخجل. هنيئاً لنا نحن بنو إسرائيل لأن ما يُرضي الله معروف لدينا (وصاياه) ] (باروخ 3: 12 – 14؛ 4: 1 – 4 حسب الترجمة السبعينية)


  • [ في أيام شبابي، قبل أن أُباشر أسفاري، طلبت الحكمة عالياً في صلواتي. أمام الهيكل تضرعت لأجلها، وإلى آخر أيامي التمستُها، حتى ازدهرت كباكورة العنب، ففرح بها قلبي. ومُنذُ شبابي وأنا أسير في طريقها باستقامة. وما إن أملت أُذني إليها قليلاً حتى كُفئت بكثير من المعرفة. وكان لي فيها نجاح عظيم. فالإكرام كُله لمن أتاح لي الحكمة.

اقتباس :
وعزمت أن أعمل بالحكمة، فاتبعت الخير ولا أندم على ما فعلت. وكافحت من أجل الحكمة وكُنتُ حريصاً على الشريعة في كل ما أعمل... وجهت قلبي إلى امتلاك الحكمة، وبالطهارة وجدتها. بها حصلت على الفهم من البدء، فلن أقع في حيرة من أمري. ولأني تُقتُ بحماسة إلى السعي وراءها واكتشفتها، جُزيت خير جزاء. لأن الرب منحني الفصاحة التي بها أُسبحهُ.
اقتباس :
تعالوا إليَّ أيها المحتاجون إلى التأديب ولازموا مدرستي. لماذا تعترفون بجهالتكم ولماذا نفوسكم بهذا العطش ولا تُحركون ساكناً ! ] (سيراخ 51: 13 – 27)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت البابا شنودة
مراقبة عامة
مراقبة عامة
بنت البابا شنودة


التوبة ربيع الإنسان وتجديده المستمر Do
عدد المساهمات : 3285
نقاط : 11181
السٌّمعَة : 31
تاريخ التسجيل : 19/06/2012

التوبة ربيع الإنسان وتجديده المستمر Empty
مُساهمةموضوع: رد: التوبة ربيع الإنسان وتجديده المستمر   التوبة ربيع الإنسان وتجديده المستمر I_icon_minitimeالسبت أبريل 12, 2014 6:25 pm

ربنا يبارك تعبك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التوبة ربيع الإنسان وتجديده المستمر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التوبة ربيع الإنسان وتجديده المستمر
» التوبة ربيع الإنسان وتجديده المستمر
»  إرشادات خاصة في التوبة
» معنى التوبة في الكتاب المقدس
» تابــــــع سلسلة كيف أتـــــوب - [2] معنى التوبة في الكتاب المقدس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى نور الحياة  :: المنتديات المسيحية العامة - Christian public forums :: المرشد الروحى-
انتقل الى: