مش مطلوب في الزوجة إنها تكون فيلسوفة أو عالمة أو حتى باحثة ؛ لأنها يا صديقي سَكَن : يعني نرتاح معاها من هم التفكير و المسئوليات و مشاكل الحياة .
2 لو عايز تتناقش في مشاكل الدنيا ، ناقشها مع حد ليه اهتمامات من النوع ده : أصحابك ، زمايلك في الشغل ، قراء مثقفين زيك ، لكن هي لا .. لا .. لا .. مش لازم تكون زيهم .
3 يا عزيزي : الزوجة للراحة و الأنُس و السكن و المَوَدَّة ؛ مش للندوات العلمية و الحلقات الدراسية . لو كانت كده يبقى الفرق بينها و بين اصحابك إيه ؟!!!
☻☻☻ – استمتع بزوجتك على حالها ، أنا كنت بافكر زيك كده في البداية ، و اكتشفت أن المتعة في الزوجة إنها تكون أنثى بتفكير الأنثى و اهتماماتها و همومها .
– ما تخليهاش نُص أنثى و نُص راجل : مش هترتاح ؛ صدقني ، اسأل مجرب .
– لو ما كانتش موهبة المعرفة و الاطلاع عندها ، ما تجبرهاش عليها : مش هتبسِطك لو تظاهرت بيها . كفاية إنها جميلة : ما فيش ست كاملة يا صاحبي .
– لو كانت عندها ، تبقى محظوظ يا سيدي : عقل و جمال .
♦ – قال رسول الله – صلّى الله عليه و سلَّم – ” لا يفرِك مؤمنٌ مؤمنةً : إن كَرِهَ مِنها خُلُقا ، رَضِيَ مِنها آخَر ” .
♦ – روى الإمام البخاري في صحيحه, أن النبي-صلى الله عليه وسلم- قال: “من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذي جاره واستوصوا بالنساء خيرا ، فإنهن خلقن من ضلع ، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه ، فإن ذهبت تقيمه كسرته ، وإن تركته لم يزل أعوج ، فاستوصوا بالنساء خيرا “.
♠ رزقك الله القناعة و الرضا .