آلصدآقة آلوفية
يَآْ لَيْتنِي لَمْ أتْخَذْ فُلَآنْآً خْلِيْلآً
وچپلت أنآ وقلپي لگم
سپحآنگ رپي آني گنتُ من آلظآلمين
آلصدآقة آلوفية
آلصدآقة آلوفية
لآ نعلم غآلپآً مآ يُخپئ لنآ آلقدر
ولآ نعلم أيضآً عن خفآيآ و نوآيآ پنو آلپشر
لآنعلم سوى إتٍّپَآع أهوآئنآ وآلسير في آلطريق
ثم نعود پخيپآت أمل من گل آلأطرآف
سوآءً علآقآت غرآمية مؤقتة أو آنتهآگ
أعرآض فآحش ، أو صدآقآت لـ مصآلح معينة
أو نفآق علني للپشر وللرپ ، وآلخآلق چلّ
علآه أدرى پـ مخلوقآته ، آن علمت
أنهآ لآ تسوى شيء پگل آلأحچآم آلتي تُقآس
پهآ أفعآلهآ ،،
آلصدآقة آلوفية
آلصدآقة آلوفية
قيل لي في يوم إن گنت تريد أن تختپر صديقآً
فصآحپه في سفرٍ ، أو عآمله پآلمآل ،
آختپرت گلآ آلإختپآرين لـ چميع من گآن حولي
و نظريتي گآنت تنص على آلأتي:
گـ آلطريق آلطويل من مدينة لـ أخرى
تُسآفر من مدينتگ قآصدآً مدينة في آلچهة آلأخرى
پأن آلپعض منهم تعتپره گـ عآپر سپيل معگ
يُسآفر آلى آلمدينة آلأخرى ولگن لغرض آلسفر ليس إلآ
و آلپعض منهم گـ إشآرآت آلإرشآد في آلطريق
يرشدگ آلى آلطريق آلصحيح و يعطي لگ آنذآرآت تفيدگ
و آلپعض منهم يقف عندمآ تحتآچ إليه و يقدم
لگ آلمسآعدة و يُرشدگ إلى آلطريق آلصحيح و يپقى
پآلقرپ منگ حتى تصل ،،
وآلپعض نآدرآً چدآً في گل آلطرق و آلدول ،
يودعگ عن پدآية آلطريق دآعيآً لگ أن تصل پآلسلآمة
لـ يگون أول آلمستقپلين لگ هنآگ و مپآرگآً لگ پآلسلآمة
و هذآ لـ تقديري فحسپ و لگل شخص تقديره
آلصدآقة آلوفية
پسآطة آلأمور تأتي دآئمآً من مرآحل آلعچپ
أروي دآئمآً حگآيآت أصدقآئي ومن گآنوآ ومن لم يزآلوآ متوآچدين
و لآ أنتهي أپدآً من سرد پعض آلمآثر لي في آلحيآة مع
أصدقآئي ، سوآءً گآنت سآرة أو لم تگن ،،
و يقول أيضآً آلمرشد آلسيآحي لي في صدآقآتي آلعآپرة
أن آلوقت يمضي من آلعمر ، ولم تتچآوز حديثگ لشخص أو آلپقآء معه
وقتآً أگثر من عمرگ ، أي أن آلعُمر للشخص پحسپ صدآقته
ولذلگ ذُگر عن آلشآعر مگآنة آلصديق آلمقرپ للآنسآن ولم يذگر وآلديه ولآ زوچته
حين قآل (عن آلمرء لآ تسأل وسل عن قرينهِ فـ گل قرينٍ پآلمُقآرنِ يقتدي ) ..
وگل آلزمآن آلذي يمر من آلعمر هو للصدآقآت آلمپنية على آلصدق
من مسمآهآ ،،
آلصدآقة آلوفية
لم أگن أريد آلتسطير لمعنى آلصدآقة هنآ
فـ للگل معنى خآص يترچمه گمآ يشآء
لگني أحپپت أن أگون ممن لمع حسهم في معآني آلصدآقة
و لم أگن أريد إلآ أن أگون مآ أريد
و أردد مقولتي آلدآئمة وآلتي آحتذيت پهآ من گتآپ آلله
حين أتى آلقول :
( يآليتني لم أتـخذ فلآنآً خليلآً )
فعلآً