منتدى نور الحياة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

شكرا
منتدى نور الحياة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

شكرا
منتدى نور الحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى نور الحياة

اخبار . رياضة . فن .فيديو. طب. برامج. موضة. طفل. حوادث. بحث. فيس .بوك . تويتر. يوتيوب. جوجل . ادنس. ربح .نت .افلام . ترانيم . مسرحيات. عظات
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  الذين يريدون أن يصيروا مسيحيين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شيري بنت المسيح
مشرفة
مشرفة
شيري بنت المسيح


عدد المساهمات : 1878
نقاط : 8034
السٌّمعَة : 61
تاريخ التسجيل : 06/07/2012

 الذين يريدون أن يصيروا مسيحيين Empty
مُساهمةموضوع: الذين يريدون أن يصيروا مسيحيين    الذين يريدون أن يصيروا مسيحيين I_icon_minitimeالخميس مارس 06, 2014 8:39 am

 الذين يريدون أن يصيروا مسيحيين Vlex
الله يا إخوتي سخي في عطاءه، يعطي مجاناً وبلا حساب، وهو يُعطي بالأساس ويصب حياته الخاصة في الإنسان الذي يأتي إليه عن حاجة يلتمس منه خلاص نفسه لأنه يشتهي الحياة ويبغض الموت الذي استعبده زمان هذا مقداره، هذا الموت الذي يخشاه لأنه يجهل المصير، لذلك أتى لله يلتمس العون والقوة والسند، ففرحه في العالم انتهي وكل اللذات التي تذوقها صارت بلا طعم يفيح منها رائحة الموت وقد كرهتها نفسه، لذلك فبشوقه الخاص أتى لله يُناديه بصراخ قلبه الداخلي بأنين موجع: أين أنت يا الله، [ من يُنقذني من جسد هذا الموت ]، لأنه يشعر أن جسده الإنساني يحمل الموت الذي لا يوجد منه مهرب، وقد عاش زمانه كله غير مدرك هل سيحيا حياة أبدية سعيدة أم أن الهلاك مصيره، وهل هناك سعادة حقيقية أم كلها تعاسة وشقاء في هذا العالم وفي الأبدية التي لا يعرف ملامحها لأنه لم يُعاين سوى ما تراه عيناه الجسدية في هذا العالم الحاضر فقط !!! وهل فعلاً حقاً هذا الإله الذي يسمع عنه في الكتب وكل مكان وكل دين، موجود والا مجرد كلام وأفكار مطروحة على الجميع، كل من يرى عمق فكر فلسفتها يقتنع بها لكنه لا يرى شيئاً...

لذلك كل من يبحث عن الله بجديه كشخص حي وحضور مُحيي، يبحث عن النجاة من الموت لكي يتشرب من الحياة ويدخل في سرّ السعادة الحقيقية التي لا يعرفها بعد ولم يتذوقها، ويُريد ان ينظر وجه الله المُنير لعله يرى شيئاً منه فيقنع بوجوده ويعرفه في ذاته، ولذلك يظل يفتش في الأديان وجميع الفلسفات والأفكار عن الحق، عله يجد ما يُشبع رغبة قلبه ويُريح نفسه التي تجرعت الشقاء والمذلة في هذا العالم المضطرب ...

لذلك يا إخوتي فأن كل من لا يُفتش عن شخص الله الحي ويبحث عن فلسفة أو مجرد فكر يعتنقه أو دين يسير تحت قانونه، أو جماعه ينتمي إليها ويتبنى أفكارها، أو يسير وراء إنسان يراه هو الحق وما عداه باطل، فأنه – في الحقيقة – يبتعد بعيداً عن الحق، لأنه لا يبحث عن شخص يقترب منه ويحيا معه في شركة، بل يبحث عن عقل وفلسفة كلام ومنطق إنساني يكون قانعاً به، وهذا كله يندرج تحت المعارف الإنسانية، وهنا يُقيم الإنسان إله فكره الخاص الذي يعبده في عقله هوَّ، ويُريد – في النهاية – أن الكل يشترك معه في عبادته قسراً، لأنه يحدث الناس عن إلهه الذي يعرفه حسب منطقه، وليس حسب الإعلان الإلهي، لأن الله هو من يُعلن ذاته ويكشف عن نفسه ويُعلِّم عن شخصه، لأن الله ليس أبكم ولا في ضعف حتى أنه يظل محجوباً لا يستطيع أن يعرفه أحد، لأنه مجهول، لذلك كل معرفة وفهم تأتي ليست باستنارة الإعلان الإلهي من فوق من عند أبي الأنوار، فهي معرفة بشرية تجهل الله الحي الحقيقي لذلك لا لزوم لها على الإطلاق، إذ تعطي فلسفة ديانة وليس إظهار الله الذي ينطق ويتكلم بنفسه في قلب الإنسان وفكره الذي يُنيره بشخصه هوَّ...
ومع أن الله يُعلن نفسه ويُظهر ذاته لكل من يبحث عنه بإخلاص – مهما من كان هوَّ – لكنه مع ذلك ينتظر الإرادة الصالحة لكل واحد. لذلك يضيف الرسول قائلاً: [ الذين هم مدعون حسب قصده ] في قوله الذي لم يكذب فيه [ كل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الله ] (رومية 8: 28).

فيا من تبحث عن الله بإخلاص نيتك، وتُريد أن تعتمد لتولد من فوق حسب قصد الله، لتصير رعية مع القديسين وأهل بيت الله الناظرين وجهه البهي، ويكون لك شركه معه، لأنك تذوقت حلاوة مسيح القيامة والحياة في قلبك وأردت بكل قوتك أن تصير تلميذاً له، فأن هذا يجعلك مدعواً حسب قصد الله، أما إذا كنت بجسدك بين صفوف طالبي العماد، وبفكرك تعتنق فلسفة أفكار مسيحية وتتعرف على كل المعارف الروحانية لتصير فيها مُعلماً، ولكن دون ذهنك ورؤية قلبك للإعلان لإلهي، فأنك لن تنتفع شيئاً قط، بل قد تخسر كثيراً جداً، لأنك لن تصير مسيحي حقيقي بل مجرد معتنق دين المسيحية، وربما بعد وقت يطول أو يقصُّر تذهب لغيرها وغيرها...

عموماً اعلموا يا إخوتي، أن كثيرين على مر التاريخ قد أتوا واعتمدوا دون أن يستنيروا، فمع أنهم غطسوا بأجسادهم في ماء المعمودية، لكن قلبهم لم يستنير بالروح. لقد نزلوا بأجسادهم وصعدوا، أما نفوسهم فلم تُدفن مع المسيح ولا قامت معه كشركة وخبرة بسرّ الإيمان الحي (رومية 6: 4؛ كولوسي 2: 12).
ليته إذن لا يكون بينكم من يجرب نعمة الله، لئلا ينبع فيه أصل مرارة ويصنع انزعاجاً لنفسه أولاً وللآخرين لأنه سريعاً ما سيرتد وقد لا يعترف بوجود إله من الأساس ! (عبرانيين 12: 15)
ليته لا يدخل أحدكم مستطلعاً، ويقول في نفسه: أدخل لأنظر ماذا يعمل هؤلاء الناس الذين يؤمنون في هذا الأمر، أو لأدخل وأرى حتى أعرف ماذا يحدث ؟!
فهل تظن إنك ترى الآخرين وأنت في قلبك وذهنك لا ترى شيئاً ؟! أما تعلم أنك وأنت تفحص ما يحدث معهم، يفحص الله قلبك ويرى نيتك، لذلك لن يُريك أو يُعلن لك شيئاً من مجده الفائق ؟!

إخوتي إننا الذين نتبع مسيح القيامة والحياة، مسيح الرجاء الحي، الذي فتح الباب للجميع، وقبل الكل بدون تمييز، لذلك فنحن بالضرورة نقبل كل من يتقدم إلينا ويقول أنه يؤمن، لأننا كبوابين نترك الأبواب مفتوحة ولا نستطيع أن نغلقها في وجه أحدٍ ما، حتى لو كانت نيته سيئة.

لذلك ينبغي عليك يا من تطلب أن تصير مسيحياً، أن لا تتعجل الدخول في وسط صفوف طالبي العماد وأنت بنية غير سليمة أو صحيحة، أو بدون خطوة المعرفة الأولى وإعلان الله في قلبك باستنارة ذهنك بإشراقة النور الإلهي..
لأن من يعرف الله حقاً وأظهر له ذاته، فأنه يخلع ثوبة القديم أي جميع افكاره الشخصية وفلسفة عقلة الباطل لكي يستطيع أن يرتدي الثوب النظيف الجديد اللامع بالمجد الإلهي الفائق، إنني أوصيك بهذا قبل أن يدخل العريس يسوع ويتطلع إلى ثوبك، فلو وجدك بثوب قديم رث لن يُلبسك ثوبه ويغمرك بفرح لقاءه الشخصي.

أن لك زمانًا طويلاً قد وهبه الله لك للتوبة، إنها فرصة كافية لك الآن كي تخلع وتغسل وتلبس وتدخل، لكنك إن أبقيت على ثوبك القديم أو أي قطعة منه، فأنت تحرم نفسك من النعمة، إذ تتقبل الماء بالجسد ولكن لن يقبلك الله.

يا إخوتي المتقدمين للمعمودية إن شعر أحد فيكم بجرحه الداخلي فليأخذ المرهم من علبة أدوية الله التي هي كلمته، وإن كان ساقطاً فيما بينكم في الشك أو خطية ما فليقُم الآن بصوم وصلاة ودموع صارخاً لله الكثير المراحم، لكي ينعم عليه بقوة النعمة المُخلِّصة رافعاً كل مرارة من قلبه ومقدساً نيته وغاسلاً ضميره الملوث، ليهيئه هيكلاً لسكناه الخاص !
فليته لا يكون بينكم رياء، ولا حبًا للاستطلاع، ولا شهوة المعرفة، بل ليكن الله أمام أعينكم إله حي وحضور يُحيي أنفسكم مجسداً فيكم ملكوته.


كل من آمن حقاً يرى مجد الله، ولتكن نفوسكم صحيحة معافاة
بقوة نعمة الله التي تُخلِّص وتشع فرحاً وبهجة في قلوبكم آمين



*آن آلفهم هو آسآس آلتفكير ,آلتفكير هو آسآس آلنتيجه،وآلنتيجه آسآس آلمُلآحظه وآلملآحظه آسآس آلآستنتآج وآلآستنتآج آسآس آلنظريه وآلنظريه لآ تكتمل آلآ بمآلتآبعه وآلتدوين،،!?

*ليس آلمتآبعه وآلتدوين علي آلورق،،؟!
ولكن بآلمتآبعه علي آلروح وآلتدوين علي آلقلب،،آيضآ موآجهة آلتفس ،،وآجبآرهآ علي آلآنكسآر وآلتذلل وآلآنصيآع لآرآدة آلله وآلتحرر من آي نير آرآدة جسديه آخر،،
-[size=24][b]-
-

*آن الله معروف لدي كل آلبشر،،وكل آلشر يعرف بوجود الله،،بآستثنآء آلملحدون،،فهم حآله خآصه ،
---
*آن كل آنسآن يتعآمل مع آلله بطريقته آلخآصه وله طريقته وآلفآظه آلتي يخآطب بهآ آلله،،وتكون لغته آلدآئمه فى كل وقت،لغة آلفرح،فرح آلرب،

*لكن آلله لآ يُظهر ذآته ولآ يُري آحد مجده،،آلآ من طلب هذآ آلمجد بصدق ،،وحينمآ يطلب مجد آلله بصدق سينآل مجد آلله بصدق وسيكتشف حينهآ آن مجد آلرب وعجيب آعمآله هي فى كل مكآن حولنآ ،،لكن نكتشف آننآ فى آلمآضي كنآ ميتون،،كمآ نشعر نحن بآلميتين آحبآبنآ،،ونصلي لهم بآن ينآلوآ فى آلرب حيآه،،وآن تبصر آروآحهم مذآق آلمحبه وآدب آلودآعه،،

*رغم آن آلكل يعبد آلله ويطلب منه آلصلآح وآلفلآح ،،لكن ليس آلكل يعمل بحسب مآ يطلب فى دآخله،،

*آذآ كُنآ نطلب معونة آلله وخلآصه فلآ يصح حينهآ آن نطلب آي شيء آخر بجوآر معونة آلله،آقصد شيء دنيوي زآئف،،لكن يُمكننآ آن نطلب من مجد آلرب كثيرآ،،وفوق مآ طلبنآ يعطينآ ببزخ،فآنه يكنز لنآ فى آلسمآء كنز آلحيآة آلآبديه،،وآلتنقل فوق آلسحآب،،

*آن آلله ليس مرئيآ لآحد،،لكن آعمآله تتحدث عنه وتُمجد آسمه،،فى كل مكآن

*لذآ فآن آلله ظآهر للكُل،،ولكن ليس آلكُل مُبصر لحقيقة آلله،،

*حسب مآ تطلب روحك تجد،،؟!

*فآن كآنت تطلب آلزيف تجده ،وآن كآنت تطلب آلمجد تجده،

*حينمآ آقول آنآ آحب آلله فليس آحد يستطيع آثبآت غير ذلك غير آلله،،لآنهآ معآدله آلعبد وآلسيد طرفآهآ،،ليس ثآلث،،كلٌ يستطيع فهم نفسه وفهم توجهآتهآ آن آرآد،،

*لذا فآنه ليس صحيحآ آن نقول لآحد آن آيمآنكـ ليس صآدق آو آيمآنك قليل،،

*لكن آلله آيضآ ظآهر فى كل روح تقآبلنآ حسبمآ يكون ظهوره فى كل روح،،

*آنه سهل آلتعرف علي آلله فى دآخل آلآروآح آلنقيه آلتي تتحدث دومآ بآسمه وترنم له،،

*آيضآ آن آلروح آلتي تتخذ آلرب يسوع آلمسيح مخلص لهآ فآنهآ تصير ذبيحة للمسيح علي طول آلزمن،

*لآنهآ آدركت آنهآ آصبحت خليقه جديده،،لقد مآتت فى آلمآضي وهآ هي تحيآ آلآن آلي آلآبد فى رعآية آلرب،

*آن آلله لآ يسوق آلخرآف آلي آلحظيره،،ولآ يُرغمهآ علي آلمبيت معه،،لكن خرآفه تعرف صوته فتتبعه،،آمآ آللص فهي تفر منه وتهرب لآن صوته غريب،،

*هكذآ آيضآ آلروح آلتي آستحضرت مجد آلله آلفآئق حين صَيرهآ علي شبهه وجعلها سكن خآص له،،

*لآ يرغمنآ آلله آن نذهب آليه،،لكنه يآتي آلينآ ويدخلنآ معه ونخرج ونجد مرعي حين نُسلم له مقآليد حيآتنآ،،

*آن آلآنسآن آلجآهل بحقيقة آلله ولم يدركهآ بعد وهو يظن آنه صآر مع آلله صديق.
هذآ فى حآل يُرثي لهآ،،ويحتآج للصلأه من آجله بكثره،
لآنه تخيل آلله حسب مشيئته هو وحسب نظرته .؟؟
فلم يبصر آلجمآل آلحقيقي وآلحلآوه فى معآينة مجد آلله وتمجيد آعمآله،،!!
فصآر مثل آلتلميذ آلذي يريد آخذ شهآده عن شيء وهو لآ يعرف شيء عن هذآ آلشيء،،
ولم يتعمق فى آلتفحص فى هذآ آلشيء وهو يريد آن يجعل هذآ آلشيء منهج ودستور لحيآه جديده،،حيآه آبديه،؟

*آن آلعآبر آلذي يطلب آلعمآد يكون مثل آلشخص آلذي ينتظر عملية زرآعة قلب،،لكنه علي قآئمة آلآنتظآر ينتظر آلمتبرع،،
هكذآ آلعآبر،،ينتظرطول آلوقت شركة آلروح للشعور بآلولآده من فوق ،،من آلروح،،

*آن نوآل سر آلمعموديه فى سن متقدمه هو شيء مميز جدآ،،حيث آنه آصبحت كل آلآمور وآضحه للعآبر وآصبح يعلم آن فى معموديته خلآصه،،لذآ فهو ينتهز آي فرصه للولآده آلجديده،،

*آلتبآطؤ وآلتكآسل فى طلب آلله يقآبله تبآطؤ وتكآسل فى قدوم آلله،،

*لذآ يجب علي كل عآبر آن يغتنم فرصة آلعمآد ويتشبث بهآ،،لكن يجب آن يكون عآلمآ بآنه لآ يمكن آلوصول آلي آلقدآسه بطرق عير مقدسه،،آي بآن يتركـ كل مآ له ،،ويتبع آلمسيح خلآص روحه،،

*خُلآصة آلقول ،،

*آنظر لعظيم آلمحبه آلتي قدمهآ آليك آلذي فدآك بدمه آلطآهر وبذل نفسه عنك،
*آنظر ،،آنه آختآركـ،آنت آبني آلذي به سررت،،فى حين آن خرآفٌ كثيره فى آلخآرج تصطآدهآ آلذئآب،

*فبآلآحري عليكـ آن تفرح آنه آنقذك،،وتمضي مآ آنُقِذَ من عمركـ فى آلفرح بتمجيد آسم آلله علي آلآرض،،بل وآن تصلي لمن فى قلبك لهم محبه بآن يعرفوآ آلله كمآ عرفته،،وتصلي آيضآ لكل آلعآلم مثلك آن يخلص كمآ آنت فى آلمسيح خلصت،،
***
[/size]
[/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هناء محمد
مشرفة
مشرفة
هناء محمد


عدد المساهمات : 1626
نقاط : 6525
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 05/08/2013
العمر : 28
الدولة : مصر

 الذين يريدون أن يصيروا مسيحيين Empty
مُساهمةموضوع: رد: الذين يريدون أن يصيروا مسيحيين    الذين يريدون أن يصيروا مسيحيين I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 11, 2014 9:51 am

سلمت يداكى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الذين يريدون أن يصيروا مسيحيين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الذين لا يريدون ينتحلون المبررات
» أنواع من الذين لا يتحكمون في أنفسهم
» أنواع من الذين لا يتحكمون في أنفسهم
»  الذين يعانون من الخطية
»  الذين لا يتحكمون في أنفسهم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى نور الحياة  :: المنتديات المسيحية العامة - Christian public forums :: المرشد الروحى-
انتقل الى: