الخائنة.. تركت منزل زوجها بسبب مشاجرة وحملت من زوج شقيقتها

اصعب شىء لما الخيانة تاتى من اقرب الناس اليك شىء مفجع لايوجد امان ولا اخلاص

حتى مع الاقارب  ودة اللى حصل للاسف بين اختين واحدة منهم خانت اختها

تركت "سهام" زوجها وأولادها عقب مشاجرة بينهما لقيام زوجها بسبها، وقررت هجر

شقتها بالمرج وسافرت الى شقيقتها بمحافظة الشرقية للعيش معها.

مرت الأيام الأولى والشهور على وجود "سهام" مع شقيقتها داخل شقتها بالشرقية حتى

 وقعت فى غرام زوجها بعد تبادل النظرات بينهما  وخانت شقيقتها التى فتحت لها

باب شقتها للعيش معها.

وفى يوم من الأيام استغلت "سهام" خروج شقيقتها ووجودها بمفردها داخل شقتها

حيث توجه زوج شقيقتها الى الشقة عقب علمه بعدم وجود زوجته ومارس مع شقيقة زوجته

 الجنس داخل غرفته، واستمرت اللقاءات الجنسية بين المتهمة وزوج شقيقتها مستغلين

 وجودهما داخل الشقة بمفردهما عقب خروج شقيقة المتهمة، ونتج عن ذلك حملها سفاحا

 حتى اتفقت المتهمة مع عشيقها على ضرورة طلاق شقيقتها حتى يتزوجا وحرضته على

طردها حتى طلقها بالفعل، واتفقا على السفر إلى القاهرة حيث استأجر شقة لها بمنطقة المرج.

بعد مرور سنة على ترك سهام لمنزلها بدأ زوجها يبحث عنها، وسافر لها إلى  الشرقية

 بعدما علم أنها تعيش مع شقيقتها هناك وعندما وصل للمكان أخبره الجيران بما حدث

وأنهما تركا المنزل وسافرا للقاهرة.

ظل الزوج المصدوم يبحث عن زوجته الخائنة حتى علم بوجودها فى شقة استأجرها لها

 عشيقها بمنطقة المرج وبلغ عنها قسم شرطة المرج التى حضرت وألقت القبض علي

زوجته وعشيقها وإحالتهما للنيابة بعدما اتهمها زوجها بالزنا، وأمام المستشار أحمد رضا

وكيل أول نيابة المرج اعترفت المتهمة بالواقعة، وقالت إنها دائمة التشاجر مع زوجها

ووأنه فى يوم من الأيام تعدى عليها بالضرب والسب أمام أولادها وطقلها شفويا

 فقررت ترك المنزل والسفر عند شقيقتها بالشرقية.

وأضافت أنه نشأت علاقة عاطفية بينها وزوج شقيقتها تطورت لعلاقة جنسية وحملت منه

 وأنها فى الشهر الثامن وذلك بعدما وعدها بالزواج عقب تطليق زوجته، مشيرة إلى أنها

كانت تظن أنها مطلقة عقب قيام زوجها  "بتطليقها شفويا" أثناء مشاجرته معها

 بينما اعترف عشيقها بالواقعة، وأنه كان ينوى الزواج منها ولم يعرف أن

المتهمة متزوجة، وأمر المستشار أحمد رضا وكيل أول نيابة المرج بحبس المتهمة

وعشيقها 4 أيام على ذمة التحقيق بتهمة الزنا.

هل يوجد اخت بهذة الصفات اعتقد الرد ليك اخى الكريم على هذة القصة الواقعية