مارينا قمر المنتدى مديرة الموقع
عدد المساهمات : 15318 نقاط : 29885 السٌّمعَة : 144 تاريخ التسجيل : 27/06/2012 العمر : 30
| موضوع: كنت أخون زوجتي فخانتني مع جاري (قصة ضياع) الأحد يناير 13, 2019 8:35 pm | |
|
بداية أنا رجل متزوج منذ ست سنوات تقريباً وخلال فترة زواجي كنت أخون زوجتي كثيراً لكن للأسف اكتشفت بعد مدة أن زوجتي تخونني مع جاري اللي أنا اخترته ليسكن جنبي وقمت بمواجهة زوجتي بالأمر لكنها في بداية الأمر أنكرت بشدة.
بعد مدة ذهبنا إلى مكة وبعد أن انتهينا من الطواف جعلتها تحلف بالله بأنها لم تخونني فحلفت ومن فرحتي قمت بتقبيل رأسها أمام الناس لكن يبدو أن الأمر كان مجرد هروب من الاعتراف بخيانتها لي.
استمر الحال على ما هي عليه من الخيانة وقمت بمراقبتها لكن للأسف لم أستطع أن أمسك جاري متلبسا بجريمته مع زوجتي لوقوع شقتي على الشارع؛ أي إن جاري بإمكانه الاختفاء والخروج مسرعا إلى شقته.وفي يوم من الأيام وتحديدا قبل شهرين قمت بشراء جهاز تسجيل صغير ووضعته قرب باب الشقة وكنت اخفي مفتاح الشقة عن زوجتي
لكني اضطررت إلى إعطائها المفتاح في احد المرات بسبب استقبالها بعض الجارات واكتشفت بسبب ذلك المكان الذي أخفي فيه المفتاح وقامت بفتح الباب وإدخال جارى مرتين باليوم مرة الصباح ومرة بالليل وعند سؤالي لبنتي الصغيرة (عمرها 5 سنوات) قالت: نعم يا أبي دخل رجال عندنا البيت ونام بالمجلس هو وأمي وعند مواجهتها بالحقيقة قالت لي لا تصدم أهلي بي وكان عندهم مناسبة زواج لأختها فقمت بتأجيل الموضوع وبعد الزواج قمت بتغيير قفل الباب.
بعد ذلك وفي احد المرات سمعت صوت على التسجيل وظننت أنه صوت الباب عند دخول جاري لمنزلي لكن للأسف لم يكن صوت الباب وقمت بسؤالها وتضجرت من سؤالي وذهبت لبيت أهلها وهي الآن ببيت أهلها وتصلها نفقتها هي وبنتين وهي حامل الآن.والاستشارة المطلوبة هيهل أقوم بإرجاعها إذا قبلت هي بالرجوع والحفاظ على بناتي ومولودي الجديد مع العلم أنها تخونني مع جاري منذ خمس سنوات ونصف
وهي تشتاق كثيرا لمناداتها باسمه عندما تصل شهوتها للقمة وحدث هذا مرة واحدة وبعدها قامت بتدارك الموقف وقالت لي: كنت أقول باسم الله لكن لم تسمعني لأن اسمه (...الله).جاري يزني بزوجتي وأنا الآن في حيرة من أمري ومستقبل بناتي أرجوا إرشادي لكيفية التعامل مع الوضع الحالي والله إنني في حيرة من أمري واني والله أحبها وأنا الآن تبت إلى الله من الزنا حتى انه قد توفر لي كثيرا وهي ببيت أهلها لكن خفت من عقوبة ربي لكن الظاهر بعد فوات الأوان
| |
|