منتدى نور الحياة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

شكرا
منتدى نور الحياة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

شكرا
منتدى نور الحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى نور الحياة

اخبار . رياضة . فن .فيديو. طب. برامج. موضة. طفل. حوادث. بحث. فيس .بوك . تويتر. يوتيوب. جوجل . ادنس. ربح .نت .افلام . ترانيم . مسرحيات. عظات
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 امرأة بلا شرف ورجل بلا نخوة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
bent el noor
مشرفة
مشرفة
bent el noor


عدد المساهمات : 2667
نقاط : 10331
السٌّمعَة : 63
تاريخ التسجيل : 11/06/2012

امرأة بلا شرف ورجل بلا نخوة Empty
مُساهمةموضوع: امرأة بلا شرف ورجل بلا نخوة   امرأة بلا شرف ورجل بلا نخوة I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 23, 2018 1:25 pm

امرأة بلا شرف ورجل بلا نخوة 201611110453535353



مواطنون بسطاء، بيوتهم مغلقة على ما تحمله من أسرار ومشكلات، أغلبهم لم يدخل قسم شرطة إلا لاستخراج الأوراق الثبوتية، فجأة يتسلل الشيطان ويتملك من أحدهم، ينسيه نفسه وأقرب الناس إليه، فيستحل ما حرمه الله، وينزلق إلى بئر الرذيلة، وفجأة ينكشف المستور، فتنقلب المودة إلى فضائح والرحمة إلى دماء، وتتحول غرف النوم إلى سلخانات للقتل.




 

عشرات من قصص العشق الممنوع انتهت بجرائم قتل، تأثر بعضها بمواد الدراما وخاصة التركية، فانتهت بحوادث أغرب من الخيال، تتعارض مع الفطرة السليمة، وتهدم بنيان الأسرة والمجتمع.

سجلت محاضر الشرطة العديد من حوادث القتل، التى ارتكبت بسبب "العشق الممنوع"، الذى قاد المتهمين للقتل والدم انتصاراً للشهوة، وتبدل فيها الحب إلى كراهية تنشر نيرانها لتحرق كل أطرافها.



 

فى هذا الملف، نعرض أغرب حوادث العشق الممنوع التى تخلى أطرافها عن مبادئ الفطرة السليمة، فتخلت فيها المرأة عن شرفها وتنازل فيها الرجل عن نخوته، وتعارضت تفاصيلها مع منطق العلاقات بين الأزواج والمحبين وانتهت بأبشع الجرائم التى تحولت فيها اليد الحانية إلى يد تقتل وتحرق وتنشر الفساد والرذيلة.



 


نيران العشق الحرام تحرق مشاعر الأمومة

لا يتخيل بشر أن تحرق أم أبنائها الأربعة انتصارا لشهوتها وثمنا لخيانتها، لكن بئر الخيانة الذى سقطت فيه الزوجة أعماها وقتل فيها مشاعر الأمومة.

بدأت المأساة بقصة الشاب الصعيدى الذى أتى إلى القاهرة من محافظة المنيا للقاهرة، بحثًا عن لقمة العيش، فاجتهد حتى حصل على وظيفة حكومية وتدرج فيها، وأصبح يشغل منصبًا قياديًا، فاشترى أراضى ومنازل فى منطقة المطرية، وبدأت أسرته تلح عليه للزواج.

استجاب الشاب وقرر الارتباط بابنة خاله، وأنجب منها 4 أولاد بنتين 13 سنة و11 سنة وولدين 9 سنوات و7 سنوات.

استمر الزوج فى كفاحه، وحرص على تلبية كل متطلبات أسرته، ولكن بدأت مشاعر الشك تتسلل إليه، خاصة مع امتناع زوجته عنه وحرمانه من حقوقه الشرعية، حتى عثر الزوج على خطابات غرامية بين زوجته وزميلها فى العمل، تؤكد وجود علاقة محرمة بينهما.

لم يكن الزوج يتوقع أن تصل هذه العلاقة إلى حد استغلال زوجته لغيابه عن العمل، واستقبالها لعشيقها فى منزله وعلى سريره قبل أن يعود الصغار من المدرسة، بل وأن يصل الأمر إلى تهديدها لأطفالها بالقتل إذا أخبروا والدهم عندما شاهدوا الرجل الغريب معها فى الشقة .

حالة من الجنون أصابت الرجل، فجمع أشقاء زوجته وعرض عليهم الأمر قبل طلاقها، ولكنها صرخت فى وجهه نافية كل ما ساقه من أدلة، وتبرأت حتى مما كتبته بيديها.

حاول أشقاء الزوجة إقناع زوجها بالعدول عن فكرة الطلاق، فاستسلم للأمر الواقع، بعدما طمأنته الزوجة ووعدته بأنها ستكون زوجة مثالية، ولكنها كانت تخطط لشىء آخر، حيث قررت الزوجة الانتقام من الجميع حتى أبنائها الصغار.

تفاصيل الجريمة كشفها محضر حمل رقم 10170 إدارى المطرية، بعدما قررت الزوجة إضرام النيران فى شقة الزوجية والتخلص من زوجها وأبنائها الأربعة، بينما وقفت تشاهد النيران تلتهم فلذات كبدها وبراءة الأطفال فى عينيها.

وقال شقيق القتيل،، اتصلت بأخى يوم الحادث فردت علىَّ زوجته، وقالت لى إن شقيقى سيتصل بى بعد 10 دقائق، ثم وجدت أخى يتصل بعد ربع ساعة ، ووجدت زوجته هى التى تحدثنى من هاتفه وتؤكد أن شقيقى مات، فأسرعت إلى شقة أخى، حيث وجدت سيارات الإسعاف تجوب المنطقة وسط صراخ وذهول الأهالى والجيران، الذين أكدوا أن شقيقى وأولاده الأربعة ماتوا حرقًا داخل الشقة ".

وأضاف : "كانت زوجة شقيقى تراقب المشهد من بعيد أثناء الحريق، دون أن يشك أحد فى أنها وراء الحادث، وتم القبض على الزوجة وأحالتها النيابة إلى محكمة الجنايات".

الزوجان إيد واحدة ضد العشيق

تعودنا كصحفيين حوادث أن نكتب أخبارا من نوعية: "زوجة وعشيقها يقتلان الزوج" أو "زوج يقتل الزوجة والعشيق"، لكن فى هذا الحادث اختلف الأمر، حيث اتفقت الزوجة وزوجها على قتل العشيق.

بدأت القصة عندما تعرفت سيدة على عامل مغترب يسكن فى غرفة بجوار شقتها بمصر القديمة، ونشأت بينهما علاقة آثمة، وكانت تستغل ذهاب الزوج للعمل وتستقبل عشيقها على فراش الزوجية، وفجأة قررت أن تنهى هذه العلاقة، لكن العشيق رفض، وهددها بصور تجمعهما فى أوضاع مخلة.

 لم تجد الزوجة وسيلة للتخلص من تهديدات العشيق إلا بالاعتراف لزوجها بهذه العلاقة، وتأكدت أن شخصية الزوج لن تجعله يحرك ساكناً تجاه ما حدث.

قال الزوج ببرود لزوجته التى اعترفت بخيانتها: "يعنى هنعمل إيه.. فقالت له الزوجة نقتله، فوافق الزوج ورتب مع زوجته لقتل العشيق".

لم يكن هذا المشهد جزءا من مسلسل تركى، ولكنه قصة واقعية سجلها محضر بقسم شرطة مصر القديمة، بأقوال الزوجين بعدما تم اكتشاف جريمة القتل التى قاما بها، وانكشفت الجريمة عندما توجه عامل رخام إلى غرفة شقيقه الذى يبلغ من العمر 37 عاما، ويقطن بمفرده بمصر القديمة، بعدما فشل فى التوصل إليه على مدار 3 أيام، كرر فيها الاتصال به أكثر من 1500 مرة، فوجده غارقاً فى دمائه وقد فارق الحياة منذ 3 أيام.

أسرع العامل إلى قسم شرطة مصر القديمة، ولم يتهم أحداً بارتكاب الحادث، فقام رجال المباحث بتفتيش محتويات الغرفة والبحث فى جميع الأسباب، حتى توصلوا لمعلومات عن سيدة كانت تظهر برفقة القتيل، وتم القبض على الزوجة التى انهارت واعترفت بتفاصيل الجريمة.

كانت الزوجة شغوفة بمشاهدة المسلسلات التركى، وتقمصت دور البطلة فى مسلسل "العشق الممنوع"، واستمرت علاقتها بالقتيل عدة أشهر.

واعترفت الزوجة قائلة : تزوجت من رجل طيب، يكبرنى بـ 10 سنوات، ولكن يبدو وكأنه يزيد عن عمرى بعشرات السنين، وكان بارد الأعصاب، فدبت الخلافات بيننا."

وتابعت : " تعرفت على جارنا الذى جاء من الصعيد للعمل بالقاهرة، كنت أقابله بالصدفة فى الطريق، حتى بدأ يتحدث معى، وذات مرة عرضت عليه بعض الأكل باعتبارنا جيران فرفض، لكننى ألحيت، ومع موافقته قررت أن أوصل الأكل بنفسى حتى غرفته، ومن هنا بدأت علاقتى به، ووصلت إلى أقصى ما يدور بين رجل وامرأة ."

وأضافت : " بعد انتهاء نزواتى معه كنت أحتقر نفسى، وقررت أقطع علاقتى به، إلا أنه رفض، وهددنى بصور على هاتفه المحمول تجمعنى أنا وهو على سرير واحد."

وعن تفاصيل الجريمة، أشارت الزوجة قائلة : "شعرت بالحيرة، وبدأ زوجى يشك فى الأمر، فاعترفت له بكل شىء، وبهدوء أعصاب قال لى: "طيب نعمل إيه"، واقترحت عليه قتل عشيقى، وبالفعل رسمنا سيناريو الجريمة، حيث اتصلت بعشيقى وطلبت منه قضاء ليلة معه، ثم فاجأته وضربته بـ"شاكوش" على رأسه، فسقط، وأسرعت وفتحت الباب لزوجى، فدخل وأحضر سكيناً ذبحه بها، ثم أخذنا هاتفه وحطمناه لنتخلص من الصور، ومسحنا أيدينا من الدماء، واستكملنا حياتنا فى اطمئنان، بعد أن استبعدنا أن تصل إلينا يد الأمن، ولكن حدث ما لم نكن نتوقعه وسقطنا فى قبضة الداخلية."

الأطفال الأربعة شهود الخيانة والقتل

تزوج ابنة عمه، وكان على يقين من أنها أكثر من سيحفظ ماله وعرضه، رغم فارق السن بينهما، وحلم بإنجاب أطفال يحملون اسمه، وسعى بعد الزواج على لقمة العيش بكل جهده ليوفر لها ولأبنائه كل ما يطلبونه .

لم يكن تاجر الفاكهة يعلم أن زوجته التى استأمنها على عرضه ستلوث شرفه، وأن السجن سيكون نهاية زواجه وأحلامه، بعدما سلمت نفسها لعشيق نسيت معه أمومتها وأمانتها، فقتله الزوج وأبقى على الزوجة بعد توسل أطفالها.

زوج يحكى قصته، قائلاً: "عندى 58 سنة وباشتغل بائع فاكهة، قصتى بدأت منذ 11 سنة، عندما تزوجت ابنة عمى 37 سنة، لكن فارق السن كان زى الصداع نغص علينا حياتنا."

ويكمل الزوج قائلا : "زوجتى كانت تتمرد على باستمرار، تقلد الفنانات وتشترى أفخم الثياب، ولا تراعى تعبى بعدما أعود للبيت منهكا بعد يوم عمل شاق لأوفر لها ولأبنائنا الأربعة متطلبات الحياة."

وتابع : "ازدادت الخلافات بيننا وأصبح البيت حلبة صراع، لا تتوقف فيه أصوات "الخناق"، ولا يتوقف معها بكاء الأطفال، وكانت زوجتى تهدد دائما بترك المنزل لكنى لم أعبأ بهذه التهديدات."

وأضاف الزوج : "استيقظت ذات يوم، ولم أجد زوجتى وأطفالى، وبحثت عنهم فى كل مكان دون جدوى، ومرت الأيام حتى مضى 8 أشهر على غيابهم ولا أعلم عنهم شيئا."

 تنهد الزوج وهو يتذكر هذا اليوم الذى تلوثت فيه يده بالدماء وقال : " فى أحد الأيام تلقيت اتصالا هاتفيا من إحدى بناتى، أكدت لى أنهم موجودين فى شقة بإحدى المدن الجديدة، ملك شاب غريب عمره 24 سنة ويعمل ميكانيكى، وأكدت لى ابنتى بأن هذا الشاب الذى يصغر زوجتى بـ13 سنة، يدخل بالزوجة يوميا فى غرفة النوم ويعاشرها معاشرة الأزواج".

ويكمل وقد ارتجف جسده : "كانت مكالمة ابنتى كالصاعقة، وأخذت منها العنوان وتوجهت إلى الشقة التى يقيمون فيها، ومعى "مطواة"، والدم يغلى فى عروقى، ونويت تقطيع زوجتى وعشيقها ."

وأضاف : "وصلت إلى الشقة وطرقت الباب وفتح لى الميكانيكى، وجرى بمجرد رؤيتى مسرعا إلى غرفة النوم للاحتماء بها، لكنى أسرعت خلفه وعاجلته بطعنه فى رقبته، ثم ذبحته وانهلت عليه طعنا بالمطواة دون أن أشعر بنفسى، ثم جردته من ملابسه وحاولت قطع عضوه الذكرى، لكن ابنتى ارتمت فى حضنى وطلبت منى أن اكتفى بهذا القدر وأهرب قبل وصول الشرطة."

واستكمل حديثه: "استجبت لدموع ابنتى، واستدرت نحو زوجتى الخائنة وأشهرت فى وجهها المطواة محاولا قتلها، ولكن صرخ أصغر أطفالى وطلب منى ألا أقتلها، وارتمى الطفل على قدمى وقبلها مطالبا الصفح عنها."

وأضاف الزوج : "أشفقت على أطفالى ولم أقتل زوجتى، وشعرت بالراحة النفسية بعدما قتلت هذا الكلب الذى دمر حياتى وأخذت زوجتى الخائنة وأطفالى وعدنا إلى منزلنا، ولكن انبعثت رائحة كريهة من شقة العشيق واكتشفت الشرطة الجريمة، بعدما وجدت أوراقا تخص زوجتى بالشقة، فداهمت منزلنا وألقت القبض علينا."

وقال الزوج: "أنا غير نادم على قتل العشيق، ولكنى نادم لأننى لم أقتل زوجتى الخائنة، واستجبت لتوسلات أطفالى، وتركتها تموت كل لحظة أمام أطفالها، لا تستطيع أن ترفع عينها فى أعينهم، بعدما كانوا شهودا على خيانتها"

التقطت الزوجة خيط الحديث، محاولة ارتداء ثوب الضحية: "أجبرتنى أسرتى على الزواج من ابن عمى رغم أننى لم أوافق عليه، وكان أكبر منى بـ21 سنة، وأنجبت منه أطفالنا، وحاولت أن أغير حياتنا الروتينية، لكنه كان رجل تقليدى لا يرعى حقوقى، يذهب فى الصباح إلى عمله ويعود يتناول العشاء ويذهب إلى الفراش، وكأننى غير موجودة."

وتابعت الزوجة : " لم يعبأ زوجى بحقوقى الشرعية، وكان يلبى احتياجات المنزل من المال فقط، حتى ضاقت الدنيا بى، وعندما فقدت الأمل، قررت الهرب وأخذت أطفالى وسافرت إلى إحدى المدن الجديدة، وعندما وصلت إلى موقف "الميكروباصات" لم أعرف إلى أين أذهب."

وتابعت : "اقترب منى شاب، وعرض على مساعدتى فى الوصول إلى أى مكان، وأدرك أننى لا أعرف إلى أين أذهب، وأشار عليا بمساعدتى تأجير شقة، وظل يبحث معى طوال النهار لكننا لم نجد، واقترح على أن أذهب معه إلى شقته، وقال إنه سيترك لنا غرفتين بالشقة أنا وأطفالى ويجلس هو بالثالثة، وأمام إصراره وافقت لأننى لم يكن لدى حل آخر ."

تكمل الزوجة تفاصيل الخيانة قائلة : "ذهبنا إلى الشقة وبمجرد وصولنا نزل الشاب للشارع واشترى عشاء وأكل أطفالى وناموا، وبقيت أنا وهو نتجاذب أطراف الحديث، وحكيت له عن قصتى مع زوجى وبدأت الدموع تنساب مع عينى، وحاول التخفيف عنى حتى انتهى الأمر بمعاشرتى."

وأضافت : "عشت مع هذا الشاب داخل الشقة وفى حجرة واحدة يعاملنى كزوجته، وهددت أطفالى بالقتل إذا تحدثوا عن شىء، ولم أتوقع أن تتصل ابنتى بوالدها وتفضح أمرى."

وفى نهاية حديثها قالت : "أعترف بأننى أخطأت، لكن إهمال زوجى لى هو ما أوصلنا لهذه النهاية، حاولت أصبر عليه لكن أنا ست وللصبر حدود ."

خبير أمنى: المسلسلات التركى والمخدرات والنت ثالوث العلاقات المحرمة

تحدث اللواء دكتور علاء عبد المجيد الخبير الأمنى عن أسباب جرائم العشق الممنوع التى بدأت تظهر على السطح والتى تخالف ما عهدناه من فطرة البشر، مؤكدا أن هذه الحوادث تزايدت فى الآونة الأخيرة تقليداً لأعمال الدراما خاصة التركية، التى تتضمن مشاهد عن الخيانة.

وأضاف "الخبير الأمنى"، أن توغل وسائل التواصل الاجتماعى واحتلالها جزءا كبيرا من حياة الناس وأوقاتهم، ساعد على انتشار هذه الجرائم .

وأضاف : "الكثيرون أصبحوا يقيمون علاقات فى الواقع الافتراضى، وكثير من الجرائم تبدأ بحديث على "الشات" بين سيدة ورجل، ويتطور للعلاقات الخاصة، فضلاً عن انتشار المخدرات .

وأوضح الخبير الأمنى أن الخلافات الزوجية تجعل بعض الزوجات يلجأن للخيانة، خاصة أن هناك رجال يرفضون طلب الزوجة للطلاق ويماطلون فى المحاكم، فتلجأ الزوجة أحيانا للخيانة انتقاما من الزوج ومن إهماله لها


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
امرأة بلا شرف ورجل بلا نخوة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» توافق امرأة الثور و امرأة القوس مع رجال باقي الأبراج
» مولودًا من امرأة
» الرغبة في أكثر من امرأة
» امرأة ناجية من "العنف"
» امرأة أرسلت بزوجها إلى السجن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى نور الحياة  :: منتديات تشات ومواضيع عامه - Chat Forums and general topics :: مواضيع الاعضاء-
انتقل الى: