هههههههههههاااااي
أنا طلبت منك أن تجيبني في موضوعي
لإجابه بالدليل الأول خاطئه عدم وجود عظام ليس دليلا على قيام المسيح
أنت تضيف من خيالك لأن الكفن كفن تلميذه
الدليل الثانيأيضا خاطئ ..أنت تتمارى فالباطل أتق الله
قلت لك أن الله أخذ المسيح ولم يصلبوه وإنما شبه لهم
أما أنا فسأاتي لك بدليل حقيقي منكم ...ومنا
أن عيسى رسول الله لم يتم صلبه وإنما وشى به تلميذه
فعاقبه الله بأن شبهه لليهود كأنه عيسى
بقاء الكفن أيضا ليس دليلا لأن المصلوب ليس المسيح وإنما تلميذه ..
والكفن ليس كفن المسح أنت لم تأتي بجديد
أتق الله ..
سـأثبت لك أنك مخطي في سطورك
أولا أنت قلت
القبر الفارغ الباقي إلى اليوم والخالي من عظام الأموات والذي يشهد بقيامة المسيح
المصدر : منتدى النور والظلمة: http://www.alnor75.com/t17444-topic#ixzz0zoaeCh00
يعني أنت تقول أن القبر فارغ
م قلت بعد ذلك :-
بقاء كفن المسيح إلى اليوم، والذي قام فريق من كبار العلماء بدراسته أكثر من مرة ومعالجته بأحدث الأجهزة الفنية وأثبتوا بيقين علمي أنه كفن المسيح.
المصدر : منتدى النور والظلمة: http://www.alnor75.com/t17444-topic#ixzz0zoaEURp4
ههههههههههه
واضح أنك بحثت على شبكت النت على أكثر من موقع هههههه
لتجد الإجابات مختلفه
كيف يكون القبر فارغ من العظام وهذا دلل على قيام
ثم تقول أن المسيح لازال باقيا في قبره
لا لا لا ...هذا تناقض وضح
يدل على الخطأ والدلاءل الخاطئه
أسمع مني إذا ...
__________________________________________________
رجل دين نصراني يؤكد عدم صلب المسيح
ذكرت صحيفة “ديلى تليجراف” البريطانية
أن عالم دين مسيحيا يدعى “جونار صمويلسون”، باحث فى جامعة جوتنبيرج
قد شكك فى الاعتقاد السائد لدى المسيحيين بأن السَّيد المسيح مات مصلوبًا،
قائلاً إنَّه لا يوجد دليل بأن الرومان كانوا يصلبون المساجين قبل 2000 عام
وأكد أن مسألة صلب المسيح على الرغم من ذكرها فى الأناجيل الأربعة إلا أنه لا يوجد دليل تاريخى يثبت صحتها.
وأضاف من خلال أطروحته المكونة من 400 صفحة، أنَّ “أسطورة إعدام” يسوع المسيح تستند إلى تقاليد الكنيسة المسيحيَّة وإلى صور الرسَّامين أكثر منها إلى النصوص القديمة.
وأشار صمويلسون إلى أنَّ الإنجيل قد أُسىء تفسيره
إذ ليست هنالك أسانيد صريحة على استخدام المسامير أو الصَّلب، بل إن المسيح كان يحمل عمودًا خشبيًّا فى طريقه إلى الجُلْجُلة، وهو الموضع الذى صُلِب فيه.
وقال صمويلسون فى أطروحته التى كتبها بعد دراسته النصوص الأصليَّة، إنَّ المشكلة تكمن فى أنَّ الأدبيات القديمة تخلو- على نحو لافت- من أى ذكر لعمليات صلب.
وأضاف أنَّ المصادر الَّتى يتوقع المرء أن يعثر فيها على ما يدعم الفهم الراسخ لحادثة الصلب لا تقول شيئًا فى واقع الأمر
وأشار إلى أن الآداب الإغريقيَّة واللاتينيَّة والعبريَّة منذ عهد هوميروس حتى القرن الأول الميلادى تعج بوصف عقوبات التوقيف لكنَّها لا تتضمن عبارات مثل “الصلبان” أو “الصلب”.
وفى ذلك يرى صمويلسون أنَّ الفهم المعاصر للصلب باعتباره نوعًا من العقوبة يمكن تفنيده بشدَّة
مشيرًا إلى أنَّ العهد الجديد (الكتاب المقدس عند المسيحيين) لا يذكر الشىء الكثير مما نرغب فى تصديقه.
وأوضح صمويلسون، الذى يقر بأنَّه لا يزال مسيحيًّا ملتزمًا
أنَّ روايات النصوص المعاصرة للحادثة، خصوصًا المقاطع اللاتينيَّة منها، استخدمت كلمات موغلة فى الغموض.
وأضاف أنَّ الأدلة على أنَّ المسيح تُرِك ليموت وهو مثبت بالمسامير على الصليب لا توجد إلاَّ بشكل متناثر ولافت فى نصوص ما قبل المسيح القديمة وفى الأدبيَّات التوراتيَّة والكتاب المقدس على حد سواء. ومضى إلى القول إن وصف حادثة صلب المسيح لا توجد إلاَّ فى الأناجيل الأربعة .
ومن ناحية أخرى نجد ان
1- اثنين من الأربع لم يروا المسيح، ولم يكونوا من تلاميذه، فكيف يعتبرون شهودًا ؟ ؟؟
ويقصد مرقس ولوقا.
2- أن شهود الإثبات جميعاً لم يحضروا الواقعة التي يشهدون فيها، كما قال مرقس: " فتركه الجميع وهربوا " ( مرقس 14/50 )
ومثل هذه القضية لو عرضت على أي محكمة متحضرة لسارعت إلى رد شهادة هؤلاء الشهود في دقيقتين.
ثم هذه الشهادة مسجلة على أكثر من 5000 مخطوط يتفاخر بكثرتها النصارى، ولا يوجد منها مخطوطتان متطابقتان، ولو تطابقت جميعها، فإن أياً منها لم يسجَّل بخط مؤلفه
وإن نُسب إليه، يقول اينوك باول في كتابه " تطور الأناجيل "
قصة صلب الرومان للمسيح لم تكن موجودة في النص الأصلي للأناجيل.
وقد استند في ذلك على إعادته ترجمة نسخة متى اليونانية، فتبين له أن هناك أجزاء وردت مكررة في هذا الإنجيل، مما يوحي بأنه أعيدت كتابتها في مرحلة تالية.
ومن التغيرات التي لاحظها علماء الغرب أنه جاء في مرقس: " وفي اليوم الأول من الفطير، حين كانوا يذبحون الفصح، قال له تلاميذه: أين تريد أن نمضي ونعد لتأكل الفصح؟
فأرسل اثنين من تلاميذه، وقال لهما: اذهبا إلى المدينة فيلاقيكما إنسان حامل جرة ماء اتبعاه.. " ( مرقس 14/12 – 16 ).
يقول نينهام مفسر مرقس: " إن أغلب المفسرين يعتقدون أن هذه الفقرات أضيفت فيما بعد لرواية مرقس " استندوا لأمرين:
أولهما: أنه وصف اليوم الذي قيلت فيه القصة بأسلوب لا يستخدمه يهودي معاصر للمسيح.
والثاني: أن كاتب العدد 17 " ولما كان المساء جاء مع الإثني عشر … " ( مرقس 14/17 )
يتحدث عن جلوس المسيح مع تلاميذه الإثني عشر، وهو لا يعلم شيئاً عن رحلة اثنين منهم لإعداد الفصح.
ومن التلاعب الذي تعرضت له أيضاً نسخ الأناجيل: ما ذكره جورج كيرد شارح لوقا
فقد جاء في لوقا أن المسيح قال على الصليب: " يا أبتاه اغفر لهم لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون " ( لوقا 23/33 - 34 )
ولم يذكرها غيره من الإنجيليين، كما أغفلتها بعض المخطوطات الهامة للوقا،
يقول كيرد: " لقد قيل إن هذه الصلاة ربما تكون قد محيت من إحدى النسخ الأولى للإنجيل بواسطة أحد كتبة القرن الثاني، الذي ظن أنه شيء لا يمكن تصديقه أن يغفر الله لليهود
وبملاحظة ما حدث من تدمير مزدوج لأورشليم في عامي 70م و 135م صار من المؤكد أن الله لم يغفر لهم ".
تناقضات روايات الصلب في الأناجيل :
وتتحدث الأناجيل الأربعة عن تفاصيل كثيرة في رواية الصلب، والمفروض لو كانت هذه الروايات وحياً كما يدعي النصارى، أن تتكامل روايات الإنجيليين الأربعة وتتطابق.
ولكن عند تفحص هذه الروايات نجد كثيراً من التناقضات والاختلافات التي لا يمكن الجمع بينها، ولا جواب عنها إلا التسليم بكذب بعض هذه الروايات، أو تكذيب رواية متى في مسألة، وتكذيب مرقس في أخرى
فقد جاء في الإنجيل أن يسوع عندما وثب اليهود عليه ليقتلوه قال : ( قد جزعت نفسي الآن فماذا أقول يا أبتاه سلمني من هذا الوقت ) كما جاء انه عندما رفع على خشبة الصلب صاح صياحا عظيما وقال : ( يا إلهي لما سلمتني ) ؟.
إن هذه النصوص تلزم النصارى بخيارين لا ثالث لهما
أما أن يكون حادث الصلب غير صحيح وبالتالي تكون الأناجيل ليس كل ما فيها صحيح ويترتب على ذلك إبطال خرافة الفداء .
وهي الأصل لدين النصارى .
وإما أن تكون حادثة الصلب صحيحة فيكون المسيح ليس باله لأنه جعل يصيح صياحا عظيما ويقول : يا إلهي .
ويستغيث منهم فكيف يكون اله ويستغيث باله آخر ؟؟؟؟
وكيف يكون خالق ويغلبه مخلوق ؟؟؟؟
وإذا كان اله فمن هو الإله الآخر الذي يدعوه ؟؟؟
وإذا قالوا ان الذي قتل هو الجزء البشري " الناسوت " فكيف يعيش الإله بجزء واحد فقط فأصبح الإله غير كامل
ولقد اعترف النصارى ضمنا بتكذيب حادثة الصلب في الأناجيل عندما عقدوا مجمعا في سنة 1950 م قرروا فيه تبرئة اليهود من دم المسيح ؟؟؟
مع أن الأناجيل تذكر أنهم وثبوا على المسيح
قال تعالى : (( لقد كفر الذين قالوا أن الله هو المسيح ابن مريم وقال المسيح يا بني إسرائيل اعبدوا الله ربي وربكم انه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار لقد كفر الذين قالوا أن الله ثالث ثلاثة وما من اله إلا اله واحد وان لم ينتهوا عما يقولون ليمسن الذين كفروا منهم عذاب اليم )) .
الحمد لله على نعمة الاسلام
__________________________________________________________________________
ما رأيك الأن ؟؟
أتق الله